Powered By Blogger

بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 15 مايو 2010

المحاضرة السادسة نظريات التعلم نظرية المحاولة والخطأ

نظريات التعــــــلم
هنتحدث عن:
1- التعلم الأرتباطى هو التعلم بالمحاولة والخطأ.
2- التعلم الشرطى الأجرائى .
3- التعلم بالاستبصار .
4- التعلم ذي المعنى.
5- التعلم بالملاحظة.

هنأخذ في النظريات:
• معنى في النظرية .
• التطبيق في النظرية.
• الأختلاف بين النظريات.
1- نظرية التعلم الأرتباطى (التعلم بالمحاولة والخطأ)
• صاحب هذه النظرية هو إدوارد ثوندريك
وعاش في الفترة
من 1874 ألي 1929
• ظهرت أبحاثه في التعلم بداية القرن الماضي .
• نشر كتبه في علم النفس التربوي وهو يتألف من ثلاثة أجزاء .
• حدد فيه قانون الأثر والتكرار والاستعداد.
• هي القوانين الأساسية التي وضعها بناء تجارب.
معنى النظرية :
- يعتبر ثورندريك من أبرز علماء النفس الذين يمثلون الاتجاه السلوكي في تفسير التعلم .
- فسر التعلم على أساس حدوث أرتباطات بين المثيرات والاستجابات.

- يرى أن أكثر أشكال التعلم تميزا عند الإنسان والحيوان على حد سواء هو التعلم بالمحاولة والخطأ ويتضح وهذا النوع من التعلم عندما يواجه المتعلم وضعا مشكلا يجب الكائن الحي يستجيب للمثيرات التي تبرز في موقف ما
- بعض أاستجاباته تكون صحيحة وبعضها خاطئة
- ويؤدى تكرار الاستجابات الناجحة الأكثر تناسبا مع المثير
اى
يحصل ربط بين الاستجابات ومثيلاتها تدريجيا بحيث تصبح الاستجابات الناجحة هى أكثر الاستجابات ظهورا عندما يقع المتعلم تحت تأثير مثيرات هذه الاستجابات فى المرات القادمة
.
فعلم النفس عند ثوندريك هو
دراسة السلوك عمليا وأن التعلم هو تغير في السلوك
ويقصد بالسلوك هو
كل ما يصدر عن الكائن الحي من أفكار ومشاعر
وأفعال
والتعلم عند ثوندريك هو تغير في السلوك
ولكنه يقود تدريجيا إلى الابتعاد عن
المحاولات الخاطئة وتكرار المحاولات الناجحة
التي تؤدى إلى الإشباع
نطريه ثورندريك ظلت مسيطرة لسنوات طويل من
هذا القرن على الممارسات التربوية في أمريكا
باسم الترابطية
لأنه يعتقد التعلم عملية
تشكيل ارتباطات بين المثيرات واستجاباتها
ولقد طور ثوندريك نظريته من خلال الأبحاث الطويلة التي قام بها على أثر المكافأة على سلوك الحيوانات المختلفة وأبرز تجاربه كانت على القطط

التطبيقات التربوية للنظرية

لكي يكون التعليم أكثر كفاية وإنتاجية فقد توصل ثوندريك ألي عد من المبادئ هي :

 يجب على المعلم والتعلم تحديد خصائص الأداء الجيد حتى يمكن تنظيم الممارسة للتمكن من تشخيص الأخطاء حتى لا تكرر ويكون من الصعب تعديلها
 الاهتمام بالظروف المتعلقة بالموقف التعليمي الذي يوجد فيه المتعلم
 الاهتمام بقانون الأثر في عملية التعليمية
 تحديد الظروف التي تؤدى ألي الرضا أو الضيق عند التلاميذ
 استخدام الرضا أو الضيق في التحكم في سلوك التلاميذ


 تصميم مواقف التعلم على نحو مشابهه لمواقف الحياة ذاتها
 التركيز على التعلم القائم على الأداء وليس الإلقاء
 الاهتمام بالتدريج فى عملية التعلم من السهل إلى الصعب ومن الوحدات البسيطة إلى الأكثر تعقيدا
 إعطاء الفرصة لممارسة المحاولة والخطأ مع عدم إغفال أثر الجزاء المتمثل في قانون الأثر في تحقيق سرعة التعلم وفاعليته
 منح الحرية للطالب أثناء تعلمه فلا تقيده في جلسته أو حركاته أونوع النشاط الذي يختاره أو فئ طريقة تنظيمه للنشاط

هناك تعليقان (2):

رابع ريااااااااااض يقول...

مرحبا(^_^)دكتووووره اصدقك القول اسلوب رائع فى عرض المادة butعصبية غيرررررررر مبرررررره ونظره لنا اننا نعتمدبشكل اكبرعلى الحفظ دون اي وظيفه لعقولنا" برغم من ايمانناالعميق بوجوود شخصيه خلف الستار تغلفها الطيبه ولاادري لماذا؟لايترك لها العناناللظهور وانا كلي يقين بانها لو ظهرت لكانت اشبه بفسحه سماويه في الجامعه التي اقرب ماتكوون اظهار الطيبه فيها ضرب من المحرمااااااااااااااات التي لا تغتفر

الحياة أمل ونضال فإلى الامام ياأشبال العرين وجيل الغد المأمول يقول...

بالتوفيق دكتوره ميرفت لقد استفدت من مدونتك كثيرا في دراستي عن التكنولوجيا والاتصالات في التربية في مقرر أساسيات المناهج من حيث نظريات التعلمفلك مني جزيل الشكر وجزاك الله خيرا